دعا رئيس حزب لتجديد الديمقراطي المصطفى ولد اعبيد الرحمن؛ المتحدث باسم كتلة اللقاء الوطني في موريتانيا، إلى مساعدة الشعب المالي في استعادة وحدته والحفاظ على الدولة المالية “مما تتعرض له”.
وطالب ولد اعبيد الرحمن الحكومة بمساعدة الماليين “فيما يقومون به لاستعادة وحدتهم بوصف موريتانيا كانت السباقة في محاربتها للإرهاب”؛ بحسب تعبيره.
وشدد المتحدث باسم كتلة اللقاء؛ التي تضم ثلاثة أحزاب منضوية تحت لواء الأغلبية هي التجديد وعادل والحركة من أجل التأسيس، على أهمية حماية موريتانيا وحدودها ممن وصفهم بالإرهابيين؛ مشيرا إلى أنه على الدولة “التصدي لهؤلاء المتطرفين وطردهم عن الحدود الموريتانية حتى تكون البلاد في مأمن من خطرهم”؛ على حد وصفه.
وتمنى ولد اعبيد الرحمن ألا تؤثر الأحداث الجارية في أزواد على جمهورية مالي، “لما لذلك من تأثيرات على الآمن القومي الموريتاني”.
وطالب ولد اعبيد الرحمن الحكومة بمساعدة الماليين “فيما يقومون به لاستعادة وحدتهم بوصف موريتانيا كانت السباقة في محاربتها للإرهاب”؛ بحسب تعبيره.
وشدد المتحدث باسم كتلة اللقاء؛ التي تضم ثلاثة أحزاب منضوية تحت لواء الأغلبية هي التجديد وعادل والحركة من أجل التأسيس، على أهمية حماية موريتانيا وحدودها ممن وصفهم بالإرهابيين؛ مشيرا إلى أنه على الدولة “التصدي لهؤلاء المتطرفين وطردهم عن الحدود الموريتانية حتى تكون البلاد في مأمن من خطرهم”؛ على حد وصفه.
وتمنى ولد اعبيد الرحمن ألا تؤثر الأحداث الجارية في أزواد على جمهورية مالي، “لما لذلك من تأثيرات على الآمن القومي الموريتاني”.