انطلقت صباح اليوم الاثنين في نواكشوط أشغال ملتقى تكويني حول المنظومة القانونية الوطنية المناهضة للعبودية، منظم من طرف الكونفدرالية الحرة لعمال موريتانيا، بالتعاون مع هيئة التعاون الإسباني.
وقال الأمين العام للكونفدرالية الحرة لعمال موريتانيا الساموري ولد بي، إن الهدف من الملتقى هو المساهمة الفعلية في القضاء على ممارسات الاسترقاق وخلق “عدالة اجتماعية” وفضاء ملائم للحرية والكرامة.
وأوضح ولد بي أن المركزية نظمت العديد من الأنشطة التي تدخل في إطار التحسيس والتوعية حول خطورة ممارسات الاسترقاق من أجل القضاء عليها باعتبارها ظاهرة مشينة.
ويأتي تنظيم هذه الورشة بعد إصدار رابطة علماء موريتانيا لفتوى تلغي الرق الشرعي أثارت ردود فعل متباينة، بين من رأوا فيها خطوة نحو الأمام في إطار تسوية ملف الاسترقاق، وآخرين اعتبروها ناقصة ولم تزد على إعطاء صبغة شرعية للعبودية التي سبق أن تمت ممارستها في البلاد.
وقال الأمين العام للكونفدرالية الحرة لعمال موريتانيا الساموري ولد بي، إن الهدف من الملتقى هو المساهمة الفعلية في القضاء على ممارسات الاسترقاق وخلق “عدالة اجتماعية” وفضاء ملائم للحرية والكرامة.
وأوضح ولد بي أن المركزية نظمت العديد من الأنشطة التي تدخل في إطار التحسيس والتوعية حول خطورة ممارسات الاسترقاق من أجل القضاء عليها باعتبارها ظاهرة مشينة.
ويأتي تنظيم هذه الورشة بعد إصدار رابطة علماء موريتانيا لفتوى تلغي الرق الشرعي أثارت ردود فعل متباينة، بين من رأوا فيها خطوة نحو الأمام في إطار تسوية ملف الاسترقاق، وآخرين اعتبروها ناقصة ولم تزد على إعطاء صبغة شرعية للعبودية التي سبق أن تمت ممارستها في البلاد.