انطلقت صباح اليوم الثلاثاء بنواكشوط أشغال ملتقى تنظمه السلطات الموريتانية لصالح الأمناء العامين للوزارات حول موضوع وظيفة الأمين العام.
ويركز الملتقى على شرح دور الأمناء العامين في تنفيذ البرامج الحكومة وتنفيذ السياسات العمومية من خلال التعاضد بين الدواوين الوزارية، والإدارة العمومية وعلاقة الأمين العام بسلك الرقابة.
كما يتناول إعداد النصوص التشريعية والتنظيمية والعلاقة مع المديرية العامة للتشريع والترجمة ونشر الجريدة الرسمية وتقديم الميزانية ومسار إعدادها وعرض التطبيق المعلوماتي “الرشاد”.
وقالت الوزيرة الأمينة العامة للحكومة هاوا تانجا خلال افتتاحها للملتقى إن البحث عن فعالية أكثر للنشاط العمومي تشكل الهدف الجامع لكل الوزارات بما تمثله هذه الفعالية من مساهمة في تحسين الخدمة العمومية.
وأكدت تانجا أن هذا الملتقى يهدف عبر برنامج مكثف من اللقاءات والتبادلات المتعلقة بمختلف جوانب وظيفة الأمين العام إلى التعريف بهذه الوظيفة التي لا تزال مجهولة بشكل عام.
وأضافت أن هذا الملتقى سيمكن من إثراء الممارسة في مجال التسيير اليومي للإدارة وفي قيادة الإصلاح الذي تتبناه الدولة.
كما سيشكل فرصة لخلق انسجام في ممارسة وظيفة الأمين العام لوضع حد لتباين التفسيرات فيما يتعلق بالوظيفة وتغيير نظرة مرتادي المكاتب باتجاه وظيفة الأمين العام.
ودعت المشاركين إلى تحقيق الاستفادة القصوى من العروض المقدمة بما يساهم في تعزيز العمل الإداري وتحسين أداءه.
وجرت وقائع افتتاح الملتقى بحضور وزير الوظيفة العمومية والعمل وعصرنة الإدارة والأمين العام المساعد للحكومة وعدد من المسؤولين بالأمانة العامة للحكومة.
ويركز الملتقى على شرح دور الأمناء العامين في تنفيذ البرامج الحكومة وتنفيذ السياسات العمومية من خلال التعاضد بين الدواوين الوزارية، والإدارة العمومية وعلاقة الأمين العام بسلك الرقابة.
كما يتناول إعداد النصوص التشريعية والتنظيمية والعلاقة مع المديرية العامة للتشريع والترجمة ونشر الجريدة الرسمية وتقديم الميزانية ومسار إعدادها وعرض التطبيق المعلوماتي “الرشاد”.
وقالت الوزيرة الأمينة العامة للحكومة هاوا تانجا خلال افتتاحها للملتقى إن البحث عن فعالية أكثر للنشاط العمومي تشكل الهدف الجامع لكل الوزارات بما تمثله هذه الفعالية من مساهمة في تحسين الخدمة العمومية.
وأكدت تانجا أن هذا الملتقى يهدف عبر برنامج مكثف من اللقاءات والتبادلات المتعلقة بمختلف جوانب وظيفة الأمين العام إلى التعريف بهذه الوظيفة التي لا تزال مجهولة بشكل عام.
وأضافت أن هذا الملتقى سيمكن من إثراء الممارسة في مجال التسيير اليومي للإدارة وفي قيادة الإصلاح الذي تتبناه الدولة.
كما سيشكل فرصة لخلق انسجام في ممارسة وظيفة الأمين العام لوضع حد لتباين التفسيرات فيما يتعلق بالوظيفة وتغيير نظرة مرتادي المكاتب باتجاه وظيفة الأمين العام.
ودعت المشاركين إلى تحقيق الاستفادة القصوى من العروض المقدمة بما يساهم في تعزيز العمل الإداري وتحسين أداءه.
وجرت وقائع افتتاح الملتقى بحضور وزير الوظيفة العمومية والعمل وعصرنة الإدارة والأمين العام المساعد للحكومة وعدد من المسؤولين بالأمانة العامة للحكومة.