اعتبرت اللجنة الوطنية للنساء في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا أن هنالك “أطراف تدعي السياسية” تورطت في بث “الإشاعات الكاذبة”، مؤكدة أن الفراغ الدستوري “غير وارد أصلاً”.
اللجنة في بيان أصدرته مساء أمس الأربعاء في ختام يوم تحسيسي نظمته بمقرها من أجل استقبال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز يوم السبت القادم، نفت أن يكون هنالك أي فراغ في السلطة، مشيرة إلى أن “رئيس الجمهورية ظل يمارس مهامه الدستورية حتى أثناء مرضه”.
وأضافت أن “الشعب الموريتاني عاش الأسابيع الماضية جوا مفعما بالشائعات المغرضة والمتضاربة، استهدفت صحة رئيس الجمهورية، وصلاحية المؤسسات الدستورية”، مؤكدة أنها “تربأ بالسياسيين أن يتعاطوا الإشاعة كما تتعاطاها العامة”، وفق تعبير البيان.
اللجنة في بيان أصدرته مساء أمس الأربعاء في ختام يوم تحسيسي نظمته بمقرها من أجل استقبال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز يوم السبت القادم، نفت أن يكون هنالك أي فراغ في السلطة، مشيرة إلى أن “رئيس الجمهورية ظل يمارس مهامه الدستورية حتى أثناء مرضه”.
وأضافت أن “الشعب الموريتاني عاش الأسابيع الماضية جوا مفعما بالشائعات المغرضة والمتضاربة، استهدفت صحة رئيس الجمهورية، وصلاحية المؤسسات الدستورية”، مؤكدة أنها “تربأ بالسياسيين أن يتعاطوا الإشاعة كما تتعاطاها العامة”، وفق تعبير البيان.