دعت نقابتان للتعليم العالي في جامعة نواكشوط، إلى مراجعة المعاشات التقاعدية للأساتذة الجامعيين، مشيرتين إلى ضرورة اعتماد مقاربة تمكن الأستاذ الجامعي من احتفاظه بعد تقاعده، بنسبة معتبرة من صافي راتبه أثناء الخدمة.
وقالت النقابة المهنية للتعليم العالي والنقابة الموحدة للتعليم العالي، في بيان صحفي مشترك، إنهما اتفقتا على توحيد العمل النقابي، وإعداد عريضة مطلبية مشتركة تم تقديمها إلى وزير الدولة للتهذيب الوطني والتعليم العالي والبحث العلمي في لقاء خص به ممثلين عن النقابتين.
وقد أكدت النقابتان، في العريضة المطلبية، على ضرورة “استصلاح القطع الأرضية الممنوحة لأساتذة التعليم العالي، والبحث عن فرص لتمويل الحي السكني المخصص لهم”.
كما تضمنت مطالب النقابتين “استحداث علاوة للدعامات والوسائل التربوية تساعد الأستاذ الجامعي على تحسين أدائه الأكاديمي، إضافة إلى زيادة علاوة النقل على غرار ما حصل لبعض أسلاك موظفي الدولة”، وفق البيان.
وعبرت النقابتان عن تثمينها لما قالتا إنه “العناية السامية” التي يوليها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لقطاع التعليم، كما “سجلت ارتياحها لمستوى تجاوب وزارة الدولة للتهذيب الوطني”، داعية إلى “الإسراع في اتخاذ خطوات عملية لتحقيق العريضة المطلبية للنقابتين”.
وقالت النقابة المهنية للتعليم العالي والنقابة الموحدة للتعليم العالي، في بيان صحفي مشترك، إنهما اتفقتا على توحيد العمل النقابي، وإعداد عريضة مطلبية مشتركة تم تقديمها إلى وزير الدولة للتهذيب الوطني والتعليم العالي والبحث العلمي في لقاء خص به ممثلين عن النقابتين.
وقد أكدت النقابتان، في العريضة المطلبية، على ضرورة “استصلاح القطع الأرضية الممنوحة لأساتذة التعليم العالي، والبحث عن فرص لتمويل الحي السكني المخصص لهم”.
كما تضمنت مطالب النقابتين “استحداث علاوة للدعامات والوسائل التربوية تساعد الأستاذ الجامعي على تحسين أدائه الأكاديمي، إضافة إلى زيادة علاوة النقل على غرار ما حصل لبعض أسلاك موظفي الدولة”، وفق البيان.
وعبرت النقابتان عن تثمينها لما قالتا إنه “العناية السامية” التي يوليها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لقطاع التعليم، كما “سجلت ارتياحها لمستوى تجاوب وزارة الدولة للتهذيب الوطني”، داعية إلى “الإسراع في اتخاذ خطوات عملية لتحقيق العريضة المطلبية للنقابتين”.