شارك عدد من خبراء الدول الأعضاء في المنظمة الاقتصادية والتنموية في غرب إفريقيا وموريتانيا والاتحاد الأوروبي والمنظمة الدولية للهجرة أمس بنواكشوط، في أعمال ملتقى الحوار حول الهجرة في إفريقيا الغربية.
ويدخل الملتقى المنظم تحت عنوان “الهجرة غير الشرعية.. التحديات والحلول”، في إطار مسلسل تشاوري جهوي لنقاش التحديات والبحث عن الحلول في ميدان الهجرة غير القانونية داخل مجال المنظمة الاقتصادية والتنموية في غرب إفريقيا.
اللقاء الذي يختتم اليوم الأربعاء، ينظم بدعم من الحكومة السويسرية وبتمويل من الاتحاد الأوروبي، والمحضر لاجتماع وزراء الدول المعنية المقرر خلال اليومين القادمين في نواكشوط.
ويناقش المجتمعون ما قالوا إنه “أنجع الحلول الجهوية لمشاكل الهجرة المشتركة بين الدول المعنية”، وفق تعبير المنظمين.
وقال محمد ولد السالك، المكلف بمهمة بوزارة الداخلية واللامركزية، إن المجتمع الدولي يعول على حوار نواكشوط في الخروج بنتائج وتوصيات يمكن أن تساهم في إيجاد أفضل الحلول لمشكل الهجرة غير الشرعية، الذي يشغل الرأي العام العالمي، معبرا عن أمله في أن يساهم في المجهود الدولي بهذا الخصوص.
بدوره طالب السفير رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في موريتانيا خوسي انتونيو ساباديل بالتفكير مليا في أنجع الحلول لهذا المشكل الذي يعرض حياة الكثيرين للخطر ويؤرق الجميع.
وأكد ضرورة تحديد الأسباب باعتبارها أهم خطوة على طريق العلاج والخروج بأهم التوصيات التي تقترحها دول المصدر والعبور، والتي يمكن أن تساهم بشكل كبير في التوصل إلى أفضل الحلول.
ويدخل الملتقى المنظم تحت عنوان “الهجرة غير الشرعية.. التحديات والحلول”، في إطار مسلسل تشاوري جهوي لنقاش التحديات والبحث عن الحلول في ميدان الهجرة غير القانونية داخل مجال المنظمة الاقتصادية والتنموية في غرب إفريقيا.
اللقاء الذي يختتم اليوم الأربعاء، ينظم بدعم من الحكومة السويسرية وبتمويل من الاتحاد الأوروبي، والمحضر لاجتماع وزراء الدول المعنية المقرر خلال اليومين القادمين في نواكشوط.
ويناقش المجتمعون ما قالوا إنه “أنجع الحلول الجهوية لمشاكل الهجرة المشتركة بين الدول المعنية”، وفق تعبير المنظمين.
وقال محمد ولد السالك، المكلف بمهمة بوزارة الداخلية واللامركزية، إن المجتمع الدولي يعول على حوار نواكشوط في الخروج بنتائج وتوصيات يمكن أن تساهم في إيجاد أفضل الحلول لمشكل الهجرة غير الشرعية، الذي يشغل الرأي العام العالمي، معبرا عن أمله في أن يساهم في المجهود الدولي بهذا الخصوص.
بدوره طالب السفير رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في موريتانيا خوسي انتونيو ساباديل بالتفكير مليا في أنجع الحلول لهذا المشكل الذي يعرض حياة الكثيرين للخطر ويؤرق الجميع.
وأكد ضرورة تحديد الأسباب باعتبارها أهم خطوة على طريق العلاج والخروج بأهم التوصيات التي تقترحها دول المصدر والعبور، والتي يمكن أن تساهم بشكل كبير في التوصل إلى أفضل الحلول.