أجمعت أطراف المشهد السياسي في موريتانيا على التنديد بالهجمات الدامية التي وقعت مساء أمس الجمعة بالعاصمة الفرنسية باريس وأودت بحياة 127 في آخر حصيلة رسمية.
ووصفت أحزاب في الأغلبية وأخرى في المعارضة الهجمات بالإرهابية، معبرة عن تضامنها مع الحكومة والشعب الفرنسيين.
وقال حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم إنه “تابع كما العالم بأسره الأحداث الدامية المؤلمة التي عاشتها العاصمة الفرنسية باريس، والهجمات الهمجية التي راح ضحيتها المئات من الأبرياء قتلى وجرحى”.
وأضاف الحزب في بيان صحفي: “أيا تكن الجهة المدبرة لهذه الجريمة ومهما كانت مقاصدها ودوافعها، فإننا في حزب الاتحاد من اجل الجمهورية نعلن تضامننا العميق مع الشعب الفرنسي الصديق ومع الضحايا وذويهم”.
وعبر الحزب في بيانه المقتضب عن “إدانتنا بقوة لهذه الجريمة البشعة”، على حد وصفه.
في غضون ذلك قال حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) إنه تابع “الهجمات الإجرامية التي أسالت الدماء وروعت المواطنين في العاصمة الفرنسية باريس”.
وأوضح الحزب المعارض ذو الميول الإسلامية أنه يدين الهجمات “انسجاما مع مبادئ حزبنا التي تنص على إدانة الإرهاب والتخريب وترويع الآمنين واعتبارها منافية لقيم الرسالات السماوية ومفاهيم التعايش البشري”.
من جهة أخرى وصف حزب التناوب الديمقراطي المعارض ما شهدته باريس بأنها “هجوم إرهابي خطير”، معبراً عن إدانته الشديدة للهجمات التي راح ضحيتها أبرياء.
ودعا الحزب المعارض المجتمع الدولي إلى ما سماه “تكثيف الجهود ومزيد من التعاون والتنسيق من أجل القضاء على ظاهرة الإرهاب التي أصبحت تشكل أكبر تهديد على أمن واستقرار الشعوب”.
وكانت هذه الهجمات قد أثارت موجة من التضامن والتعاطف العالمي مع الحكومة والشعب الفرنسيين في وجه ما سمي بـ”الإرهاب”.
ووصفت أحزاب في الأغلبية وأخرى في المعارضة الهجمات بالإرهابية، معبرة عن تضامنها مع الحكومة والشعب الفرنسيين.
وقال حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم إنه “تابع كما العالم بأسره الأحداث الدامية المؤلمة التي عاشتها العاصمة الفرنسية باريس، والهجمات الهمجية التي راح ضحيتها المئات من الأبرياء قتلى وجرحى”.
وأضاف الحزب في بيان صحفي: “أيا تكن الجهة المدبرة لهذه الجريمة ومهما كانت مقاصدها ودوافعها، فإننا في حزب الاتحاد من اجل الجمهورية نعلن تضامننا العميق مع الشعب الفرنسي الصديق ومع الضحايا وذويهم”.
وعبر الحزب في بيانه المقتضب عن “إدانتنا بقوة لهذه الجريمة البشعة”، على حد وصفه.
في غضون ذلك قال حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) إنه تابع “الهجمات الإجرامية التي أسالت الدماء وروعت المواطنين في العاصمة الفرنسية باريس”.
وأوضح الحزب المعارض ذو الميول الإسلامية أنه يدين الهجمات “انسجاما مع مبادئ حزبنا التي تنص على إدانة الإرهاب والتخريب وترويع الآمنين واعتبارها منافية لقيم الرسالات السماوية ومفاهيم التعايش البشري”.
من جهة أخرى وصف حزب التناوب الديمقراطي المعارض ما شهدته باريس بأنها “هجوم إرهابي خطير”، معبراً عن إدانته الشديدة للهجمات التي راح ضحيتها أبرياء.
ودعا الحزب المعارض المجتمع الدولي إلى ما سماه “تكثيف الجهود ومزيد من التعاون والتنسيق من أجل القضاء على ظاهرة الإرهاب التي أصبحت تشكل أكبر تهديد على أمن واستقرار الشعوب”.
وكانت هذه الهجمات قد أثارت موجة من التضامن والتعاطف العالمي مع الحكومة والشعب الفرنسيين في وجه ما سمي بـ”الإرهاب”.