أفادت مصادر قضائية الخميس عن تعرض مساجد لهجمات في ثلاث مدن فرنسية منذ مساء أمس الأربعاء، وذلك غداة الاعتداء الدامي على صحيفة شارلي ايبدو الساخرة في باريس.
وألقيت ثلاث قنابل يدوية صوتية على مسجد في مدينة لو مان غرب فرنسا، كما أطلقت رصاصة على الأقل على مسجد في حي شعبي بعيد منتصف الليل.
وفي بور-لا-نوفيل جنوبي فرنسا، أطلقت رصاصتان على قاعة صلاة للمسلمين بعد ساعة تقريبا على انتهاء صلاة العشاء، حسبما أعلن مدعي ناربون في (اود) دافيد شارماتز لوكالة فرانس برس.
وصرح شارماتز “من الواضح أنه شخص رأى أنه من الواجب الانتقام لماذا أو لمن لست أدري”، وذلك ردا على سؤال حول إمكان وجود رابط بين الاعتداء الدامي الأربعاء على شارلي ايبدو.
وفجر الخميس، وقع انفجار متعمد أمام مطعم كبير مجاور لمسجد بالقرب من ليون (وسط شرق)؛ وصرح رئيس بلدية المدينة برنار بيرو أن “الأمر مرتبط للوهلة الأولى بالوضع المأساوي” الناجم عن الاعتداء على الصحيفة، ودعا إلى “التضامن والوحدة والاحترام”.
وتأتي هذه السلسلة من الهجمات المتعمدة غداة الاعتداء الأكثر دموية في فرنسا منذ خمسين عاما وأوقع 12 قتيلا.
وألقيت ثلاث قنابل يدوية صوتية على مسجد في مدينة لو مان غرب فرنسا، كما أطلقت رصاصة على الأقل على مسجد في حي شعبي بعيد منتصف الليل.
وفي بور-لا-نوفيل جنوبي فرنسا، أطلقت رصاصتان على قاعة صلاة للمسلمين بعد ساعة تقريبا على انتهاء صلاة العشاء، حسبما أعلن مدعي ناربون في (اود) دافيد شارماتز لوكالة فرانس برس.
وصرح شارماتز “من الواضح أنه شخص رأى أنه من الواجب الانتقام لماذا أو لمن لست أدري”، وذلك ردا على سؤال حول إمكان وجود رابط بين الاعتداء الدامي الأربعاء على شارلي ايبدو.
وفجر الخميس، وقع انفجار متعمد أمام مطعم كبير مجاور لمسجد بالقرب من ليون (وسط شرق)؛ وصرح رئيس بلدية المدينة برنار بيرو أن “الأمر مرتبط للوهلة الأولى بالوضع المأساوي” الناجم عن الاعتداء على الصحيفة، ودعا إلى “التضامن والوحدة والاحترام”.
وتأتي هذه السلسلة من الهجمات المتعمدة غداة الاعتداء الأكثر دموية في فرنسا منذ خمسين عاما وأوقع 12 قتيلا.