استقبل الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، اليوم الأربعاء بقصر الإليزيه، الرئيس الغامبي أداما بارو، الذي انتخب قبل أربعة أشهر واستلم السلطة قبل قرابة شهرين بعد تدخل دولي أرغم الرئيس السابق يحيى جامي على التخلي عن السلطة.
ورحبت فرنسا بما قالت إنها “الإصلاحات” التي قام بها بارو منذ وصوله إلى الحكم، والتي تأتي “لصالح الديمقراطية والعملية الانتقالية السلمية في بلده”، وفق ما جاء في بيان مشترك.
وأجرى الرئيس الفرنسي محادثات على انفراد مع الرئيس الغامبي، صدر في ختامها بين مشترك موقع من طرف الرجلين أكدا فيه أن “هذا التبادل الديمقراطي على السلطة يعد إشارة قوية لصالح غامبيا، والمنطقة والقارة بشكل عام”.
كما ثمن الرئيس الفرنسي ما تم اتخاذه من إجراءات مؤخراً في غامبيا لتدعيم المسار الديمقراطي، وخاصة تلك المتعلقة بمجال العدالة وحقوق الإنسان والأمن، وإطلاق مبادرة للمصالحة الوطنية.
كما حيا هولاند قرار أداما بارو بالتراجع عن الانسحاب من محكمة العدل الدولية، وهو القرار الذي اتخذه خلفه يحيى جامي الذي كان يتهم المحكمة باستهداف الرؤساء الأفارقة.
وتعهد الرئيسان في البيان المشترك بالعمل على تطوير مستوى العلاقات بين فرنسا وغامبيا، فيما تعهد الرئيس الفرنسي من جانبه بالعمل على تحريك الممولين باتجاه غامبيا لمرافقتها في إصلاحات اقتصادية حقيقية.
ورحبت فرنسا بما قالت إنها “الإصلاحات” التي قام بها بارو منذ وصوله إلى الحكم، والتي تأتي “لصالح الديمقراطية والعملية الانتقالية السلمية في بلده”، وفق ما جاء في بيان مشترك.
وأجرى الرئيس الفرنسي محادثات على انفراد مع الرئيس الغامبي، صدر في ختامها بين مشترك موقع من طرف الرجلين أكدا فيه أن “هذا التبادل الديمقراطي على السلطة يعد إشارة قوية لصالح غامبيا، والمنطقة والقارة بشكل عام”.
كما ثمن الرئيس الفرنسي ما تم اتخاذه من إجراءات مؤخراً في غامبيا لتدعيم المسار الديمقراطي، وخاصة تلك المتعلقة بمجال العدالة وحقوق الإنسان والأمن، وإطلاق مبادرة للمصالحة الوطنية.
كما حيا هولاند قرار أداما بارو بالتراجع عن الانسحاب من محكمة العدل الدولية، وهو القرار الذي اتخذه خلفه يحيى جامي الذي كان يتهم المحكمة باستهداف الرؤساء الأفارقة.
وتعهد الرئيسان في البيان المشترك بالعمل على تطوير مستوى العلاقات بين فرنسا وغامبيا، فيما تعهد الرئيس الفرنسي من جانبه بالعمل على تحريك الممولين باتجاه غامبيا لمرافقتها في إصلاحات اقتصادية حقيقية.