أعلن وزير التنمية الريفية الموريتاني، إبراهيم ولد امبارك ولد محمد المختار، أن الحملة الصيفية للأرز في ولاية اترارزه، عرفت “طفرة نوعية” من حيث المساحات المزروعة، مشيراً إلى أنها بلغت 19 الف هكتار لأول مرة، في تاريخ موريتانيا.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده وزير التنمية الريفية مع عدد من الفاعلين الزراعيين بولاية اترارزه، جنوبي موريتانيا، مساء الأحد (02/06/2013)، بمدينة روصو، وذلك في إطار جولة لتفقد عمليات الحصاد والاستصلاح في الولاية.
وأعلن أن الاجتماع يهدف إلى شرح وتعبئة المزارعين حول أهداف الحملة الزراعية للعام (2013-2014)، والتعرف على سير حصاد منتوج الأرز بالنسبة للحملة الصيفية المنصرمة، إضافة إلى الوقوف ميدانيا على سير الاستصلاحات في بحيرة بكمون وانتيكان، بمقاطعة اركيز، والتي تزيد مساحتها على 1000 هكتار، ويستفيد منها أكثر من7000 من سكان المنطقة الأكثر احتياجا.
وخلال اجتماعه مع الفاعلين الزراعيين أكد الوزير على أهمية نهج الحوار من أجل تذليل كافة المشاكل المطروحة، “خاصة وأنها تزامنت مع الحملة الصيفية للأرز التي عرفت طفرة نوعية من حيث المساحات المزروعة والتي بلغت 19 الف هكتار لأول مرة”.
واستعرض الوزير الحصيلة التي عرفها القطاع الزراعي، معتبراً أنها نتيجة لما وصف بـ”السياسات الحكيمة” التي تم اتباعها منذ سنة 2009، والمتعلقة بزيادة المساحات المزروعة والبالغة 40 ألف هكتار.
وأضاف الوزير أنه تم ادخال زراعة القمح في الدورة الزراعية، مشيراً إلى أنها حققت نتائج إيجابية بلغت 4.6 طن للهكتار، وهو ما قال الوزير إنه “نتيجة جيدة مقارنة بمعدل الزراعة العالمية والتي تبلغ 8 طن للهكتار”.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده وزير التنمية الريفية مع عدد من الفاعلين الزراعيين بولاية اترارزه، جنوبي موريتانيا، مساء الأحد (02/06/2013)، بمدينة روصو، وذلك في إطار جولة لتفقد عمليات الحصاد والاستصلاح في الولاية.
وأعلن أن الاجتماع يهدف إلى شرح وتعبئة المزارعين حول أهداف الحملة الزراعية للعام (2013-2014)، والتعرف على سير حصاد منتوج الأرز بالنسبة للحملة الصيفية المنصرمة، إضافة إلى الوقوف ميدانيا على سير الاستصلاحات في بحيرة بكمون وانتيكان، بمقاطعة اركيز، والتي تزيد مساحتها على 1000 هكتار، ويستفيد منها أكثر من7000 من سكان المنطقة الأكثر احتياجا.
وخلال اجتماعه مع الفاعلين الزراعيين أكد الوزير على أهمية نهج الحوار من أجل تذليل كافة المشاكل المطروحة، “خاصة وأنها تزامنت مع الحملة الصيفية للأرز التي عرفت طفرة نوعية من حيث المساحات المزروعة والتي بلغت 19 الف هكتار لأول مرة”.
واستعرض الوزير الحصيلة التي عرفها القطاع الزراعي، معتبراً أنها نتيجة لما وصف بـ”السياسات الحكيمة” التي تم اتباعها منذ سنة 2009، والمتعلقة بزيادة المساحات المزروعة والبالغة 40 ألف هكتار.
وأضاف الوزير أنه تم ادخال زراعة القمح في الدورة الزراعية، مشيراً إلى أنها حققت نتائج إيجابية بلغت 4.6 طن للهكتار، وهو ما قال الوزير إنه “نتيجة جيدة مقارنة بمعدل الزراعة العالمية والتي تبلغ 8 طن للهكتار”.