قال أحمدو ولد جلفون وزير الصحة في الحكومة الموريتانية المستقيلة، إن قطاع الصحة بادر إلى إيجاد وحدة للكشف عن سرطان الثدي وعنق الرحم في مدينة روصو، عاصمة ولاية الترارزة، سيتم افتتاحها قريبا مما سيمكن 43 ألف امرأة سنويا من الاستفادة من التشخيص.
وأضاف الوزير في كلمة له اليوم الأربعاء إن هذه الخطوة تأتي “وعيا بأهمية التشخيص المبكر لكبح انتشار هذا الداء”.
وترأس ولد جلفون لقاءً لتخليد اليوم العالمي لمكافحة السرطان، نظمه المركز الوطني للانكولوجيا بالتعاون مع وزارة الصحة تحت شعار “لا للأحكام السلبية”.
وقال وزير الصحة إن تكلفة نقل المرضى إلى خارج موريتانيا، كانت قبل إنشاء مركز الانكلوجيا عام 2008 تقدر بحوالي خمسة مليارات أوقية سنويا.
وأضاف ان قدرات المركز الوطني للأنكولوجيا، ستعزز في القريب العاجل أكثر بوحدة للطب النووي وصل إنجازها إلى مراحل متقدمة، سعيا للتكفل محليا بعلاج جميع أنواع هذا المرض.
من جهته قال الدكتور جان بيير بابتيست ممثل منظمة الصحة العالمية في موريتانيا، إن الوقاية تعتبر أحد المحاور الكبرى التي يجب أن تنصب عليها الجهود، بمحاربة التدخين والتلقيح للوقاية من الفيروسات السرطانية، مشيرا إلى أن السرطان يحصد سنويا 6 مليون نسمة في العالم.
وأضاف الوزير في كلمة له اليوم الأربعاء إن هذه الخطوة تأتي “وعيا بأهمية التشخيص المبكر لكبح انتشار هذا الداء”.
وترأس ولد جلفون لقاءً لتخليد اليوم العالمي لمكافحة السرطان، نظمه المركز الوطني للانكولوجيا بالتعاون مع وزارة الصحة تحت شعار “لا للأحكام السلبية”.
وقال وزير الصحة إن تكلفة نقل المرضى إلى خارج موريتانيا، كانت قبل إنشاء مركز الانكلوجيا عام 2008 تقدر بحوالي خمسة مليارات أوقية سنويا.
وأضاف ان قدرات المركز الوطني للأنكولوجيا، ستعزز في القريب العاجل أكثر بوحدة للطب النووي وصل إنجازها إلى مراحل متقدمة، سعيا للتكفل محليا بعلاج جميع أنواع هذا المرض.
من جهته قال الدكتور جان بيير بابتيست ممثل منظمة الصحة العالمية في موريتانيا، إن الوقاية تعتبر أحد المحاور الكبرى التي يجب أن تنصب عليها الجهود، بمحاربة التدخين والتلقيح للوقاية من الفيروسات السرطانية، مشيرا إلى أن السرطان يحصد سنويا 6 مليون نسمة في العالم.