أدى وزير الخارجية الموريتاني أحمد ولد تكدي زيارة مفاجئة للعاصمة العراقية بغداد اليوم الأحد رفقة وفد عربي، للتضامن مع الحكومة العراقية وإبداء الاستعداد لتقديم المساعدة لها، في مواجهة تنظيم “داعش”.
وترأس الوفد الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، وضم وزير خارجية الكويت كذلك.
وأجرى الوفد مقابلات مع الرئيس العراقي فؤاد معصوم ورئيس الحكومة حيدر العبادي ووزير الخارجية إبراهيم الجعفري لتدارس الأوضاع في العراق.
وأكد الأمين العام للجامعة العربية للصحافيين ” قدم المسؤولون العراقيون شرحا مفصلا عن الأوضاع الحالية”.
وقال إن “مواجهة المسلحين يجب أن تكون شاملة فكرية واقتصادية واجتماعية”.
وأضاف” موقفنا واضح هو استقرار الدول العربية وان المواجهة مع المسلحين ستأخذ وقتا لأنها تعمل على الإخلال بالأمن وعلينا الوقوف بوجه هذه الأخطار”.
وذكر أن “الجامعة العربية بدأت إجراءات لمواجهة داعش من خلال تفسير الحالة الغريبة لهذا التنظيم”.
من جانبه جدد وزير الخارجية العراقي موقف بلاده الرافض لاستقدام قوات أجنبية لقتال المسلحين في العراق. وان العراق لم يطلب من أي دولة عربية وأجنبية دخول قوات برية إلى العراق.
وترأس الوفد الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، وضم وزير خارجية الكويت كذلك.
وأجرى الوفد مقابلات مع الرئيس العراقي فؤاد معصوم ورئيس الحكومة حيدر العبادي ووزير الخارجية إبراهيم الجعفري لتدارس الأوضاع في العراق.
وأكد الأمين العام للجامعة العربية للصحافيين ” قدم المسؤولون العراقيون شرحا مفصلا عن الأوضاع الحالية”.
وقال إن “مواجهة المسلحين يجب أن تكون شاملة فكرية واقتصادية واجتماعية”.
وأضاف” موقفنا واضح هو استقرار الدول العربية وان المواجهة مع المسلحين ستأخذ وقتا لأنها تعمل على الإخلال بالأمن وعلينا الوقوف بوجه هذه الأخطار”.
وذكر أن “الجامعة العربية بدأت إجراءات لمواجهة داعش من خلال تفسير الحالة الغريبة لهذا التنظيم”.
من جانبه جدد وزير الخارجية العراقي موقف بلاده الرافض لاستقدام قوات أجنبية لقتال المسلحين في العراق. وان العراق لم يطلب من أي دولة عربية وأجنبية دخول قوات برية إلى العراق.