ذكرت صحيفة اليوم السبت أن بائعا شابا حاول الأحد إحراق نفسه أمام مركز الشرطة في العاصمة الجابونية ليبرفيل بعد مصادرة بضاعته، توفي الجمعة متأثرا بالحروق التي أصيب بها.
وكان الشاب قد أصيب بحروق خطيرة وادخل إلى العناية المركزة في المستشفى العسكري في ليبرفيل.
وتوجه الشاب البالغ من العمر 28 عاماً، يوم الأحد الماضي إلى مركز الشرطة “للاحتجاج على مصادرة بضاعته من الملابس المستعملة” التي صادرها شرطيون في الحي التجاري لمحطة الحافلات السابقة.
وأضافت صحيفة لونيون أنه “أمام رفض هؤلاء الشرطيين إعادة البضائع له” قام بإحراق نفسه داخل مبنى الشرطة.
وتساءلت الصحيفة “هل سيكون لموت هذا البائع تأثير ايجابي في الحد من الممارسات السيئة لبعض قوات الأمن”، فيما ذكر أقارب الشاب أنه كان يتعرض باستمرار “لمضايقات” رجال الشرطة في المنطقة.
ونقلت الصحيفة عن ضابط في الشرطة القضائية قوله إن المنطقة الواقعة على تخوم أكبر أسواق العاصمة “محظور على الباعة” وصدرت أوامر إلى رجال الشرطة بطردهم.
وكانت بائعات عبرن منتصف أكتوبر عن احتجاجهن على تفريقهن بالقوة وأعمال عنف تعرضن لها من قبل الشرطة على حد قولهن.
وكان الشاب قد أصيب بحروق خطيرة وادخل إلى العناية المركزة في المستشفى العسكري في ليبرفيل.
وتوجه الشاب البالغ من العمر 28 عاماً، يوم الأحد الماضي إلى مركز الشرطة “للاحتجاج على مصادرة بضاعته من الملابس المستعملة” التي صادرها شرطيون في الحي التجاري لمحطة الحافلات السابقة.
وأضافت صحيفة لونيون أنه “أمام رفض هؤلاء الشرطيين إعادة البضائع له” قام بإحراق نفسه داخل مبنى الشرطة.
وتساءلت الصحيفة “هل سيكون لموت هذا البائع تأثير ايجابي في الحد من الممارسات السيئة لبعض قوات الأمن”، فيما ذكر أقارب الشاب أنه كان يتعرض باستمرار “لمضايقات” رجال الشرطة في المنطقة.
ونقلت الصحيفة عن ضابط في الشرطة القضائية قوله إن المنطقة الواقعة على تخوم أكبر أسواق العاصمة “محظور على الباعة” وصدرت أوامر إلى رجال الشرطة بطردهم.
وكانت بائعات عبرن منتصف أكتوبر عن احتجاجهن على تفريقهن بالقوة وأعمال عنف تعرضن لها من قبل الشرطة على حد قولهن.