بدأ الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الاثنين، جولة في ولاية تيرس زمور، في ثاني جولة من نوعها داخل البلاد يقوم بها ولد عبد العزيز منذ بداية العام الجاري.
اللافت في الزيارة هو حجم الوفد المرافق للرئيس والذي ضم عشرة وزراء وطاقماً من رئاسة الجمهورية ضم هو الآخر ثمانية شخصيات.
في مقدمة الوفد الحكومي المرافق للرئيس نجد الوزير الأول السابق والوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية الحالي مولاي ولد محمد لقظف، الذي كان حاضراً في زيارة ولايتي الحوض الغربي والشرقي، وهو من تولى تنسيق الزيارة السابقة.
من بين الوزراء الذين رافقوا الرئيس في جولته السابقة وحافظوا على مقعدهم في الجولة الحالية نجد وزير الصحة أحمدو ولد حدمين ولد جلفون، وزير التجهيز والنقل إسلكو ولد أحمد إيزيد بيه، وزير المياه والصرف الصحي محمد ولد خونه، وزير التهذيب الوطني با عثمان.
وزراء آخرون وجدوا مقاعد في الطائرة الرئاسية وهي تتجه إلى ازويرات، بعد أن غابت أسماءهم عن جولة الحوضين، في مقدمة هؤلاء وزير الوظيفة العمومية والعمل وعصرية الإدارة سيدنا عالي ولد محمد خون، وزير الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي إسماعيل ولد الصادق، وزير التعليم العالي والبحث العلمي سيدي ولد سالم، مدير ديوان رئيس الجمهورية أحمد ولد باهيه، مفوض الأمن الغذائي سيد أحمد ولد بابه.
أما الوزراء الذين شاركوا في الزيارة السابقة وغابوا عن هذه، فهم وزير الزراعة إبراهيم ولد مبارك ولد محمد المختار، وزيرة البيطرة فاطمة حبيب.
ولكن الغائب الأبرز هو وزير البترول والطاقة والمعادن أحمد سالم ولد البشير، بعد أن شارك في زيارة الحوضين وها هو اليوم يغيب عن جولة تقود الرئيس إلى عاصمة المناجم حيث توجد أكبر شركة معدنية في البلاد.
غياب الوزير يعود إلى سفره خارج البلاد، وتحديداً إلى لوكسمبورغ للاجتماع بالبنك الأوروبي للاستثمار بحثاً عن تمويل لمشروع استخراج الكهرباء من حقل غاز بندا الذي يواجه بعض العقبات.
بالإضافة إلى الوفد الحكومي كان ولد عبد العزيز مصحوباً بفريق من رئاسة الجمهورية من الحجم الكبير، في مقدمته خمسة مكلفين بمهام في الرئاسة هم: عبد الله ولد احمد دامو، بوميه ولد أبياه، سيدنا سوخنا، سلمى بنت تكدي، زيدان ولد احميده (وزير سابق للمعادن).
كما ضم الوفد الرئاسي إبراهيم ولد داداه ومحمد إسحاق سعد الداه (الكنتي)، المستشاران في رئاسة الجمهورية، بالإضافة إلى الحسن ولد أحمد المدير العام لتشريفات الدولة.
اللافت في الزيارة هو حجم الوفد المرافق للرئيس والذي ضم عشرة وزراء وطاقماً من رئاسة الجمهورية ضم هو الآخر ثمانية شخصيات.
في مقدمة الوفد الحكومي المرافق للرئيس نجد الوزير الأول السابق والوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية الحالي مولاي ولد محمد لقظف، الذي كان حاضراً في زيارة ولايتي الحوض الغربي والشرقي، وهو من تولى تنسيق الزيارة السابقة.
من بين الوزراء الذين رافقوا الرئيس في جولته السابقة وحافظوا على مقعدهم في الجولة الحالية نجد وزير الصحة أحمدو ولد حدمين ولد جلفون، وزير التجهيز والنقل إسلكو ولد أحمد إيزيد بيه، وزير المياه والصرف الصحي محمد ولد خونه، وزير التهذيب الوطني با عثمان.
وزراء آخرون وجدوا مقاعد في الطائرة الرئاسية وهي تتجه إلى ازويرات، بعد أن غابت أسماءهم عن جولة الحوضين، في مقدمة هؤلاء وزير الوظيفة العمومية والعمل وعصرية الإدارة سيدنا عالي ولد محمد خون، وزير الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي إسماعيل ولد الصادق، وزير التعليم العالي والبحث العلمي سيدي ولد سالم، مدير ديوان رئيس الجمهورية أحمد ولد باهيه، مفوض الأمن الغذائي سيد أحمد ولد بابه.
أما الوزراء الذين شاركوا في الزيارة السابقة وغابوا عن هذه، فهم وزير الزراعة إبراهيم ولد مبارك ولد محمد المختار، وزيرة البيطرة فاطمة حبيب.
ولكن الغائب الأبرز هو وزير البترول والطاقة والمعادن أحمد سالم ولد البشير، بعد أن شارك في زيارة الحوضين وها هو اليوم يغيب عن جولة تقود الرئيس إلى عاصمة المناجم حيث توجد أكبر شركة معدنية في البلاد.
غياب الوزير يعود إلى سفره خارج البلاد، وتحديداً إلى لوكسمبورغ للاجتماع بالبنك الأوروبي للاستثمار بحثاً عن تمويل لمشروع استخراج الكهرباء من حقل غاز بندا الذي يواجه بعض العقبات.
بالإضافة إلى الوفد الحكومي كان ولد عبد العزيز مصحوباً بفريق من رئاسة الجمهورية من الحجم الكبير، في مقدمته خمسة مكلفين بمهام في الرئاسة هم: عبد الله ولد احمد دامو، بوميه ولد أبياه، سيدنا سوخنا، سلمى بنت تكدي، زيدان ولد احميده (وزير سابق للمعادن).
كما ضم الوفد الرئاسي إبراهيم ولد داداه ومحمد إسحاق سعد الداه (الكنتي)، المستشاران في رئاسة الجمهورية، بالإضافة إلى الحسن ولد أحمد المدير العام لتشريفات الدولة.