التقى رئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير، مساء أمس الاثنين (02/08/2013)، بالرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز من أجل حثه على تقديم تنازلات جديدة تصب في مصلحة تنظيم الانتخابات التشريعية والبلدية.
وحسب ما أكدته مصادر مطلعة لصحراء ميديا، فإن لقاء ولد بلخير مع ولد عبد العزيز “يدخل في إطار مفاوضات جديدة الهدف منها حثه (ولد عبد العزيز) على تقديم تنازلات جديدة تدفع باتجاه مشاركة منسقية المعارضة في الانتخابات”.
وقالت هذه المصادر إن ولد بلخير “مدعوم من طرف وسيط ثالث”، أكدت نفس المصادر أن هذا الوسيط هو “بعض السفارات الغربية”.
وكان ولد بلخير قد التقى بعدد من السفراء الغربيين في إطار مبادرته، وتلقى منهم استعدادا لمؤازرته والتحرك لإيجاد صيغة توافقية تسمح بمشاركة مختلف الأطراف السياسية في الانتخابات؛ كما التقى برئيس حزب اتحاد قوى التقدم المعارض محمد ولد مولود، وحمل من عنده بعض الشروط التي تعتبرها المنسقية أساسية للمشاركة في الانتخابات.
وحسب بعض المصادر فإن ولد بلخير “خرج من اجتماعه مع ولد مولود متفهما لهذه الشروط، وبدا مقتنعا أن عدم الاستجابة لهذه الشروط سيفقد الانتخابات مصداقيتها“، وفق تعبير المصادر.
وحسب ما أكدته مصادر مطلعة لصحراء ميديا، فإن لقاء ولد بلخير مع ولد عبد العزيز “يدخل في إطار مفاوضات جديدة الهدف منها حثه (ولد عبد العزيز) على تقديم تنازلات جديدة تدفع باتجاه مشاركة منسقية المعارضة في الانتخابات”.
وقالت هذه المصادر إن ولد بلخير “مدعوم من طرف وسيط ثالث”، أكدت نفس المصادر أن هذا الوسيط هو “بعض السفارات الغربية”.
وكان ولد بلخير قد التقى بعدد من السفراء الغربيين في إطار مبادرته، وتلقى منهم استعدادا لمؤازرته والتحرك لإيجاد صيغة توافقية تسمح بمشاركة مختلف الأطراف السياسية في الانتخابات؛ كما التقى برئيس حزب اتحاد قوى التقدم المعارض محمد ولد مولود، وحمل من عنده بعض الشروط التي تعتبرها المنسقية أساسية للمشاركة في الانتخابات.
وحسب بعض المصادر فإن ولد بلخير “خرج من اجتماعه مع ولد مولود متفهما لهذه الشروط، وبدا مقتنعا أن عدم الاستجابة لهذه الشروط سيفقد الانتخابات مصداقيتها“، وفق تعبير المصادر.