نصب المجلس الدستوري صباح اليوم الاثنين، الحسن ولد محمد في منصب زعيم المعارضة الديمقراطية، ليكون بذلك ثاني زعيم للمؤسسة منذ تشكيلها عام 2006، خلفاً لأحمد ولد داداه، رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطي المعارض.
وجرى حفل التنصيب بمقر المجلس الدستوري حيث حضره عدد من قيادات حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل)، ذو التوجه الإسلامي في مقدمتهم محمد جميل منصور، بالإضافة إلى رئيس حزب الوئام الديمقراطي الاجتماعي بيجل ولد هميد، ورئيس حزب التحالف من أجل العدالة والديمقراطية/حركة التجديد إبراهيما مختار صار.
وخلال كلمة ألقاها بعيد تنصيبه قال زعيم المعارضة الجديد الحسن ولد محمد، إنه يتمنى أن تكون مؤسسة المعارضة نصيراً للمظلومين من المواطنين الموريتانيين.
كما توجه ولد محمد بالشكر إلى سلفه أحمد ولد داداه “على ما أنجزه في المأمورية الماضية”.
وكان ولد داداه قد غاب عن حفل تنصيب زعيم المعارضة، من دون أن يكشف عن أسباب ذلك الغياب.
وجرى حفل التنصيب بمقر المجلس الدستوري حيث حضره عدد من قيادات حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل)، ذو التوجه الإسلامي في مقدمتهم محمد جميل منصور، بالإضافة إلى رئيس حزب الوئام الديمقراطي الاجتماعي بيجل ولد هميد، ورئيس حزب التحالف من أجل العدالة والديمقراطية/حركة التجديد إبراهيما مختار صار.
وخلال كلمة ألقاها بعيد تنصيبه قال زعيم المعارضة الجديد الحسن ولد محمد، إنه يتمنى أن تكون مؤسسة المعارضة نصيراً للمظلومين من المواطنين الموريتانيين.
كما توجه ولد محمد بالشكر إلى سلفه أحمد ولد داداه “على ما أنجزه في المأمورية الماضية”.
وكان ولد داداه قد غاب عن حفل تنصيب زعيم المعارضة، من دون أن يكشف عن أسباب ذلك الغياب.