أكد محمد ولد مولود، رئيس حزب اتحاد قوى التقدم، أنهم في منسقية المعارضة الديمقراطية سيستمرون في “العمل السلمي” حتى يستجيب نظام محمد ولد عبد العزيز لما قال إنه “حوار جدي يمهد لانتخابات شفافة حقيقية”، مستبعداً المشاركة في انتخابات لا يسبقها هذا الحوار.
وقال ولد مولود خلال مؤتمر صحفي عرض خلاله حصيلة مؤتمر حزبه الأخير، إنهم “سيستمرون في العمل السلمي حتى يستجيب النظام لحوار حوار جدي حقيقي، ويمهد لانتخابات شفافة حقيقية مجمع عليها:ـ مؤكداً أنهم “يعرفون أنه ليست هنالك بوادر هذا الحوار حتى اللحظة”.
وأضاف أن “حزب اتحاد قوى التقدم ومنسقية المعارضة الديمقراطية والمعاهدة من أجل التناوب السلمي، متفقون على ضرورة إجراء حوار جدي مجمع عليه يجمع كافة الطيف السياسي لإنهاء أزمة البلاد المتعددة الأوجه والخروج بالبلاد من المخاطر المحدقة بها”، وفق تعبيره.
وأشار إلى أن “النظام حتى اللحظة لا يدفع في اتجاه هذا الحوار، وإنما يصر على مواقفه”، محملاً إياه مسؤولية أي “انزلاقات قد تحدث”.
وفي سياق حديثه عن مؤتمر الحزب، قال ولد مولود إن “المؤتمرين ناقشوا الأزمة الخطيرة التي تعاني منها البلاد، سواء التحديات الاقتصادية والأمنية والسياسية”، مشيراً إلى أن “موريتانيا تفتقد لمؤسسات دستورية لأن صلاحياتها انتهت وليس هنالك مؤشر على إعادتها إلى طبيعتها”، متهما ولد عبد العزيز بـ”التلاعب بالدستور والقوانين”، على حد قوله.
وأكد ولد مولود “تمسك حزبه وقيادته الجديدة بخط المعارضة والحرص على وحدة هذه المعارضة ومصلحة موريتانيا”، مشيراً إلى أن “مؤتمرهم كان ناجحا بكل المقاييس، حيث اختلف المؤتمرون وسيطر الصخب أحيانا على نقاشاتهم ولكن ذلك كان في إطار الديمقراطية الحقيقية وعدم فرض الآراء”.
ونفا في نفس السياق وجود “صراع أجيال” داخل الحزب، مشيراً إلى أن كل العقبات تم تجاوزها بديمقراطية وشفافية.
وقال ولد مولود خلال مؤتمر صحفي عرض خلاله حصيلة مؤتمر حزبه الأخير، إنهم “سيستمرون في العمل السلمي حتى يستجيب النظام لحوار حوار جدي حقيقي، ويمهد لانتخابات شفافة حقيقية مجمع عليها:ـ مؤكداً أنهم “يعرفون أنه ليست هنالك بوادر هذا الحوار حتى اللحظة”.
وأضاف أن “حزب اتحاد قوى التقدم ومنسقية المعارضة الديمقراطية والمعاهدة من أجل التناوب السلمي، متفقون على ضرورة إجراء حوار جدي مجمع عليه يجمع كافة الطيف السياسي لإنهاء أزمة البلاد المتعددة الأوجه والخروج بالبلاد من المخاطر المحدقة بها”، وفق تعبيره.
وأشار إلى أن “النظام حتى اللحظة لا يدفع في اتجاه هذا الحوار، وإنما يصر على مواقفه”، محملاً إياه مسؤولية أي “انزلاقات قد تحدث”.
وفي سياق حديثه عن مؤتمر الحزب، قال ولد مولود إن “المؤتمرين ناقشوا الأزمة الخطيرة التي تعاني منها البلاد، سواء التحديات الاقتصادية والأمنية والسياسية”، مشيراً إلى أن “موريتانيا تفتقد لمؤسسات دستورية لأن صلاحياتها انتهت وليس هنالك مؤشر على إعادتها إلى طبيعتها”، متهما ولد عبد العزيز بـ”التلاعب بالدستور والقوانين”، على حد قوله.
وأكد ولد مولود “تمسك حزبه وقيادته الجديدة بخط المعارضة والحرص على وحدة هذه المعارضة ومصلحة موريتانيا”، مشيراً إلى أن “مؤتمرهم كان ناجحا بكل المقاييس، حيث اختلف المؤتمرون وسيطر الصخب أحيانا على نقاشاتهم ولكن ذلك كان في إطار الديمقراطية الحقيقية وعدم فرض الآراء”.
ونفا في نفس السياق وجود “صراع أجيال” داخل الحزب، مشيراً إلى أن كل العقبات تم تجاوزها بديمقراطية وشفافية.