اعتبر محمد ولد مولود، رئيس حزب اتحاد قوى التقدم المعارض والقيادي في منسقية المعارضة الديمقراطية بموريتانيا، أنه إذا عاد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إلى “وضعيته العادية” في إدارة البلاد والتشبث بالسلطة، فلا شيء يمنع المنسقية من “العودة إلى استراتيجيتها” المطالبة برحيله عن السلطة.
وقال ولد مولود؛ في مقابلة مطولة مع صحراء ميديا، إن “المنسقية تخلت عن استراتيجيتها الأولى بسبب عجز رئيس الجمهورية عن مزاولة مهامه لأسباب صحية، وإذا عاد إلى وضعيته العادية فلا شيء يمنع المنسقية من العودة بدورها إلى مربع المطالبة برحيل النظام”، وفق تعبيره.
وأشار ولد مولود إلى أن المنسقية كانت تطالب بكشف طبي لوضعية الرئيس الموريتاني مؤكداً أنها لم تتجاوز ما وصفه بحدود الموضوعية، “فقد اعتبرنا أنه في الوضع القائم هناك فراغ وهناك عجز رئيس الجمهورية عن مزاولة مهامه، وهذا الواقع مازال قائماً ولا يمكن أن يعترض عليه أي أحد”.
وقال ولد مولود إنه “من المبالغة الجزم بأن الدولة تسير بشكل عادي، وكأن غياب الرئيس ليست له تأثيرات، أو كأن الرئيس ليس له دور محوري في تسيير البلاد”، معتبراً أن “الوضع غير عادي وأن الحكومة متوقفة والإدارة متوقفة والأمور كلها متوقفة”.
وأشار إلى ما عبر عنه ب”هجرة سفن التموين لميناء نواكشوط، بسبب عدم الاطمئنان للوضع في موريتانيا”، على حد وصفه.
رابط المقابلة
وقال ولد مولود؛ في مقابلة مطولة مع صحراء ميديا، إن “المنسقية تخلت عن استراتيجيتها الأولى بسبب عجز رئيس الجمهورية عن مزاولة مهامه لأسباب صحية، وإذا عاد إلى وضعيته العادية فلا شيء يمنع المنسقية من العودة بدورها إلى مربع المطالبة برحيل النظام”، وفق تعبيره.
وأشار ولد مولود إلى أن المنسقية كانت تطالب بكشف طبي لوضعية الرئيس الموريتاني مؤكداً أنها لم تتجاوز ما وصفه بحدود الموضوعية، “فقد اعتبرنا أنه في الوضع القائم هناك فراغ وهناك عجز رئيس الجمهورية عن مزاولة مهامه، وهذا الواقع مازال قائماً ولا يمكن أن يعترض عليه أي أحد”.
وقال ولد مولود إنه “من المبالغة الجزم بأن الدولة تسير بشكل عادي، وكأن غياب الرئيس ليست له تأثيرات، أو كأن الرئيس ليس له دور محوري في تسيير البلاد”، معتبراً أن “الوضع غير عادي وأن الحكومة متوقفة والإدارة متوقفة والأمور كلها متوقفة”.
وأشار إلى ما عبر عنه ب”هجرة سفن التموين لميناء نواكشوط، بسبب عدم الاطمئنان للوضع في موريتانيا”، على حد وصفه.
رابط المقابلة