أعلنت السلطات الصحية في مالي اليوم الثلاثاء اكتشاف حالة جديدة يشتبه بإصابتها بفيروس “ايبولا” الذي ينتشر في بعض دول غرب افريقيا.
ولم يقدم المتحدث باسم وزارة المالية أي معلومات إضافية حول هذه الحالة.
وفي حال تأكد حالة الاشتباه هذه، فستكون الثانية من نوعها، بعد ما أعلنت مالي في 24 أكتوبر الماضي إصابة طفلة تبلغ من العمر سنتين؛ قادمة من غينيا بالفيروس، وتوفيت لاحقا.
وتعد مالي سادس بلد افريقي يطاله الاصابة بالوباء، الذي يتركز في غينيا المجاورة لها، و سيراليون وليبيريا. بينما تمكنت السنغال ونيجيريا من علاج الحالات التي ظهرت.
وأمس الاثنين، قال ممثل منظمة الصحة العالمية في مالي ابراهيما صوس فال، إن على كافة المعنيين البقاء يقظين، وتعزيز الرقابة والقدرة على الاستجابة الصحية لأية حالات جديدة، خصوصا وأن مالي تشترك حدودًا تبلغ 800 كيلومتر مع غينيا؛ التي كانت أول بلد يظهر فيه الوباء.
ولم يقدم المتحدث باسم وزارة المالية أي معلومات إضافية حول هذه الحالة.
وفي حال تأكد حالة الاشتباه هذه، فستكون الثانية من نوعها، بعد ما أعلنت مالي في 24 أكتوبر الماضي إصابة طفلة تبلغ من العمر سنتين؛ قادمة من غينيا بالفيروس، وتوفيت لاحقا.
وتعد مالي سادس بلد افريقي يطاله الاصابة بالوباء، الذي يتركز في غينيا المجاورة لها، و سيراليون وليبيريا. بينما تمكنت السنغال ونيجيريا من علاج الحالات التي ظهرت.
وأمس الاثنين، قال ممثل منظمة الصحة العالمية في مالي ابراهيما صوس فال، إن على كافة المعنيين البقاء يقظين، وتعزيز الرقابة والقدرة على الاستجابة الصحية لأية حالات جديدة، خصوصا وأن مالي تشترك حدودًا تبلغ 800 كيلومتر مع غينيا؛ التي كانت أول بلد يظهر فيه الوباء.